حقق أكبر صندوق سيادي في العالم عوائد بنحو 13% خلال عام 2024، لكنه تأثر بالتقلبات الاقتصادية العالمية وتكبد نحو 40 مليار جنيه خسائر خلال الربع الأول.
في ظل حجم الأصول الهائل لصندوق الثروة النرويجي السيادي التقاعدي الحكومي العالمي، والذي يجعل منه أكبر صندوق سيادي في العالم، ترصد «مباشر صناديق الاستثمار» أبرز 10 معلومات عنه من خلال السطور التالية:
-يدير الصندوق أصولا بقيمة 18.53 تريليون كرونة (1.78 تريليون دولار) بنهاية مارس.
-يمتلك الصندوق حصصا كبيرة في شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "أبل"، و"مايكروسوفت"، و"إنفيديا"، و"ألفابت"، و"أمازون"، و"ميتا"، و"تسلا".
-يمتلك الصندوق حالياً أسهماً في أكثر من 8,600 شركة حول العالم
-ارتفعت عوائد الصندوق خلال 2024 بنسبة 13%
-يستثمر 70% من أصوله في الأسهم، التي سجّلت تراجعًا بنسبة 1.6%
-حقق الصندوق مكاسب جيدة في أدوات الدخل الثابت خلال الربع الأول.
-خسر ما يعادل 40 مليار دولار، في الربع الأول من العام الجاري وهي أكبر خسارة منذ الربع الثالث من عام 2023 بسبب تقلبات الأسواق العالمية وانخفاض قيمة أسهم شركات التكنولوجيا.
-يعتمد في أدائه علي مؤشرات الأسواق، والمؤشر المرجعي للصندوق يستند إلى مؤشرات "فوتسي غلوبال أول كاب" للأسهم، و"بلومبرغ باركليز" لأدوات الدخل الثابت.
-يحظر عليه الاستثمار في الشركات التي تنتج أسلحة معينة، مثل الأسلحة النووية والقنابل العنقودية.
-تأسس صندوق الثروة السيادية النرويجي، في تسعينيات القرن العشرين لاستثمار العائدات الفائضة لقطاع النفط والغاز في البلاد.